قراصنة يسرقون 2.3 مليون دولار من حملة ترامب الانتخابية
أعلن الحزب الجمهوري، أن قراصنة إلكترونيين سرقوا 2.3 مليون دولار من حملة تدعم إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترامب.
أعلن الحزب الجمهوري، أن قراصنة إلكترونيين سرقوا 2.3 مليون دولار من حملة تدعم إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترامب.
برز خبيران في العلوم السياسية عام 2016 بتمكنهما من توقع فوز دونالد ترامب “الصادم” على غريمته الديمقراطية آنذاك، هيلاري كلينتون، خلافا لجلّ التوقعات.
نشرت صحيفة إندبندنت البريطانية، الجمعة، مقطع فيديو وصفته بـ”المرعب” عرض على أنصار الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمع حاشد في ولاية ميشيغان، الثلاثاء الماضي، قبل وصوله للمنصة.
يبدأ المرشحون للرئاسة بالولايات المتحدة الأمريكية مع كل دورة انتخابية، بحملات واسعة لنيل أصوات جديدة تمهد طريقهم للوصول إلى البيت الأبيض، ومحاولة كسب قواعد انتخابية ومؤيدين جدد، وخاصة من الولايات المتأرجحة بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمقراطي.
تعد فلوريدا، إحدى الولايات ذات التأثير في الانتخابات الأمريكية، وكان اللافت فيها حضور الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بدلا من المرشح الديمقراطي جو بايدن في أكثر من تجمع انتخابي، ما يثير التساؤلات بشأن ذلك.
تعد المليشيات المسلحة اليمينية، من أكبر التهديدات على أمن الناخبين الأمريكيين، وخلال الصيف نشطت في الدعايات الانتخابية، والفعاليات العامة، وباتت تتعامل بصورة أكثر شدة، سواء بالتدخل في الاحتجاجات، أو في تنظيم المؤتمرات. وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي “أف بي آي”، إن الحركات اليمينية والمتطرفة، باتت “عاملا رئيسيا خطرا” يتجه إلى تشرين ثاني/نوفمبر، موعد الانتخابات، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز.
نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية تقريرا تحدثت فيه عن الضغوط التي قد يواجهها المرشح الديمقراطي جو بايدن في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية، وأهم الملفات التي يتوجب عليها البدء بها في الأيام الـ100 الأولى.
أدلى أكثر من 76.5 مليون أمريكي بأصواتهم، مبكرا، حتى صباح الخميس، في انتخابات يتوقع أن تشهد مشاركة “تاريخية”، يحاول فيها المرشح الديمقراطي جو بايدن انتزاع مفاتيح البيت الأبيض من الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.
يترقب العالم الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، التي ستحدد ما إن كان بمقدور الديمقراطيون إزاحة الرئيس ترامب عن البيت الأبيض، وإيصال جو بايدن بدلا منه، أم لا.
التقت صحيفة “عربي21” ضمن تغطيتها الخاصة للانتخابات الأمريكية، الكاتب والمحلل السياسي، والخبير في الشأن الأمريكي، د. أسامة أبو ارشيد، للحديث حول الانتخابات وانعكاساتها على الملفات المختلفة.